لماذا خفضت أوبك إنتاج النفط في عام 1973
7 كانون الأول (ديسمبر) 2018 توصلت منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وحلفاؤها إلى اتفاق لخفض الإنتاج، والمملكة العربية السعودية لأول مرة منذ عام 1973 كأكبر منتج في العالم. 6 تشرين الأول (أكتوبر) 2016 سلاح النفط الاستراتيجي كان مفاجأة الحرب الاقتصادية التي شنتها الدول القوات المسلحة المصرية في حرب السادس من أكتوبر عام 1973 على إسرائيل، بفعل الخطط " أوبك" تتم مفاوضاتها 10 أكتوبر/ تشرين ال 9 كانون الأول (ديسمبر) 2014 وهنا أبرز محطات أسعار النفط صعودا وارتفاعا منذ عام 1973. ولكن بقاء الأسعار مرتفعة ساهم كذلك في زيادة الإنتاج من خارج أوبك خلال نفس الفترة باقي أوبك بضرورة خفض الأسعار وأن هذا لن يفيد أوبك في المدى ا ورد في الفصل الثالث من هذا البحث، كيف تطورت عائدات دول الأوبك من الصادرات وعندما قامت الثورة الإيرانية عام 1979 تقلَّص إنتاج النفط الإيراني بسبب رغبة حكومتها وبعد اجتماع في الكويت في 16 أكتوبر 1973 تقرر خفض إمدادات البترول بنسبة&
يتوقع الخبراء ألا يتعافى قطاع النفط قبل عام 2022، فعودة الإنتاج الى طبيعته مرتبطة بمستقبل أزمة كورونا
يتوقع الخبراء ألا يتعافى قطاع النفط قبل عام 2022، فعودة الإنتاج الى طبيعته مرتبطة بمستقبل أزمة كورونا في المقابل، توقعت الوكالة في أحدث تقرير لها، انكماش الطلب العالمي على النفط بنحو 8.8 ملايين برميل يومياً خلال عام 2020، خصوصا بعد انتشار الموجة الثانية من فيروس كورونا حول العالم. إنتاج دول حرب أسعار النفط بين روسيا والمملكة العربية السعودية عام 2020 هي حرب اقتصادية بدأتها المملكة العربية السعودية في مارس من العام 2020 ردًا على رفض روسيا خفض إنتاج النفط من أجل الحفاظ على أسعاره عند مستوى معتدل. خفضت منظمة "أوبك" توقعاتها لطلب النفط العالمي في 2020، وقالت في تقريرها الشهري إن الطلب سيتراجع بواقع 6.9 مليون برميل يوميا على أساس سنوي، بسبب تأثير فيروس كورونا على الاقتصاد.
من عام 1980 إلى عام 1986 خفضت أوبك إنتاج النفط عدة مرات وتقريباً إلى النصف، في محاولة للحفاظ على أسعار النفط المرتفعة.
أنغولا ، انضمت إلى أوبك في عام 2007 – حصة إنتاج النفط 1.94 مليون برميل / يوم قطر ، انضمت إلى أوبك في عام 1961 – حصة إنتاج النفط 1.21 مليون برميل / يوم وإجمالي الإنتاج لمنظمة الأوبك: قال محمد باركندو، أمين عام منظمة الدول المنتجة للنفط "أوبك"، إن المنظمة تدرس خفض الإنتاج خلال العام المقبل، على أن يتم إصدار القرار النهائي لهذا التوجه بمقر المنظمة في فيينا باجتماعها يوم 5 ديسمبر المقبل.
في عام 2014 قوَّضت أوبك سعرَ النفط بإنهاء نظام حصص إنتاج أعضائها. لكن على مدى 6 أعوام لم يكن بمقدور المنظمة رفع سعر النفط إلى أي مستوى قريب من مستوياته في فترة ما قبل انهياره.
أعلنت منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك اليوم الثلاثاء، تقليصها بشكل حاد إنتاج النفط الخام في الشهر الماضي، بعد خفض السعودية لإنتاجها، وتراجع الصادرات النفطية من فنزويلا، التي تشهد أزمة كبرى. في الواقع، كان السبب الرئيسي وراء تمكن أوبك من انتزاع هذه السيطرة عام 1973 هو انخفاض إنتاج النفط الخام في تكساس عام 1970، ومنذ أوائل السبعينيات، لم يعد بالإمكان الاعتماد على تكساس في تلبية الطلب 15/4/1442 بعد الهجرة خفضت السعودية إنتاجها من النفط الخام خلال العام الماضي 2019، بنسبة 4.9 في المائة، ليبلغ متوسط الإنتاج اليومي 9.81 مليون برميل، مقارنة بـ10.32 مليون برميل في عام 2018، بانخفاض حجمه نصف مليون برميل يوميا. 3/3/1440 بعد الهجرة 3/6/1442 بعد الهجرة
هذه قائمة الدول حسب إنتاج النفط مأخوذة أساسا من كتاب حقائق العالم.ويرجى ملاحظة أن إنتاج النفط يشير إلى براميل النفط الخام المستخرجة يوميًا من عمليات الحفر. ولا يجب أن يخلط بينها وبين توفر النفط، وهو ما يشير إلى غالبا
ووصل إنتاج النفط الروسي إلى أعلى مستوى له على الإطلاق حيث بلغ 11.3 مليون برميل يوميًا في عام 2019. وفي أواخر عام 2016 ، عندما انضمت روسيا إلى اتفاق أوبك + ، كان إنتاج البلاد 10.99 مليون برميل يوميًا. وفرة العرض يعززها ضعف آفاق الطلب. يعزى انخفاض أسعار النفط في البداية من منتصف 2014 إلى أوائل 2015 إلى عوامل العرض، بما في ذلك ازدهار إنتاج النفط الأمريكي، وانحسار المخاوف الجيوسياسية، وتغير سياسات أوبك.
26 شباط (فبراير) 2011 جامعة هارفارد الامريكية- بدوره في الحظر النفطي عام 1973 والذي وضع منظمة أوبك السعي لجعل سعر النفط منخفضا بما يضمن الطلب طويل الاجل على انتاج ورأى ناظر أن خفض الانتاج سيساعد على تعزيز أسعار النفط العال 18 حزيران (يونيو) 2019 بحلول عام 1973، كان على العالم أن يتعامل مع الارتفاع المتواصل لأسعار وبحلول عام 1974، وعندما رُفع الحظر، قامت دول «أوبك» بمضاعفة أسعار ومع انخفاض أسعار النفط، خُفضت مستويات الإنتاج لتجنب المزيد من الهبوط 10 آذار (مارس) 2020 وترى موسكو أن خفض الإنتاج لن يسفر عن رفع الأسعار، في ظل ضعف الطلب الذي وهو الشهر الذي شهد بداية تصدير الولايات المتحدة للنفط منذ عام 1973.